الجواب : والقران علاج لأمراض القلوب والأبدان بشرط صحة الإيمان والإخلاص والإقبال على الله
حال الاستشفاء به قال تعالى : ( قل هو للذين امنوا هدى وشفاء ) فالإيمان شرط للراقي والمرقي .
قال تعالى : ( وننزل من القران ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا ) ففيه
اطمئنان القلوب وهو أكبر شفاء . قال تعالى : ( يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء
لما فى الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين ) .